تواصل معنا

نشرت

فى

تم مؤخرا في البرلمان تشكيل فرقة أمن موازي، مهمتها الرئيسية متابعة ماتبثه كاميرات تم تركيزها بجانب الكاميرات الأمنية، مما أثار جدلا واسعا في كواليس البرلمان، خاصة وأن ما تجمعه من معلومات لا يعلم أحد عن مآله”، وفق ما جاء في مقال نشرته جريدة الشروق في عددها الصادر اليوم الخميس 1 نوفمبر 2018.

وجاء في مقال الشروق أن ”غرفة معزولة توجد في طابق علوي بمجلس نواب الشعب، تم تجهيزها بمعدات تقنية عالية الجودة، ويشرف على تسييرها ومراقبة نشاطها، إطار من إدارة مجلس نواب الشعب، رفقة عدد قليل من الإداريين الذين إنخرطوا في هذا المشروع”، مؤكدة أن ”الأمر أحدث جدلا كبيرا في البرلمان، بين النواب والإداريين والإطارات، وحتى الأمنيين المكلفين بمراقبة أبواب مقر المجلس”.

وأشارت الشروق في مقالها إلى أن ”الفرقة المذكورة يقودها أحد كوادر البرلمان، وهو من العناصر التي وقع تجميد نشاطها بعد سنة 2011، وتضم عددا من الإداريين في البرلمان، وتكفلت هذه الفرقة بمراقبة ماتبثه الكاميرات المركزة في مداخل الأبواب الرئيسية لمجلس نواب الشعب”، لافتة إلى أن ”الكاميرات تم تركيزها منذ فترة قصيرة في أبواب المجلس، منها ماتم تثبيته حذو الكاميرات الأمنية التي تم تركيزها منذ العملية الإرهابية التي ضربت متحف باردو، ومنها ما تم تثبيتها في مكان قريب جدا من كاميرات الأمن”.

وأضافت الشروق أن ”تلك الكاميرات تنقل على غرار الكاميرات الأمنية نفس الصوت ونفس الصورة، مع فارق جوهري يتمثل في من يشرف على متابعة الكاميرات الأمنية، وهي مجموعة من فرقة الحرس الرئاسي المكلفة بحراسة البرلمان، والمدربة على القيام بهذ المهمة، أما الكاميرات ‘الموازية’ فيشرف على متابعتها إداريون لاتكوين ولا إختصاص لهم في هذا السياق”.

وكشفت الشروق أن ”فرقة ‘الأمن الموازي’ التي تشكلت حديثا في البرلمان، وتضم إداريين يقومون بمهمة أمنية، دخلت في خلاف مع قيادات فرقة الحرس الرئاسي، حيث جمع لقاء بين الطرفين منذ فترة قصيرة تميّز بتوتر كبير بينهما، خاصة وأن الأمن الرئاسي تساءل عن مآل الصور التي يقع تجميعها في غرف المتابعة وإمكانية إستعمالها في مآرب أخرى لا علاقة لها بالمعطى الأمني”، مضيفة أن ”ماوتر الأجواء أكثر بين الطرفين (الأمن الرئاسي والأمن الموازي بالبرلمان)، هو أن أحد المكلفين بفرقة الأمن الموازي بمتابعة ماتنقله الكاميرات، سرق منه حاسوبان، يتضمنان كل خرائط تركيز الكاميرات، وخريطة مفصلة تجسد مقر البرلمان، وه مايطرح هاجس أن تقع المعلومات في أيدي مجموعات إرهابية ما يجعل الأمر شديد الخطورة”.

وبيّنت الشروق أنه ”تقرر عقد جلسة ثانية بين الطرفين لحسم الملف، مشيرة إلى أن ”نقابة إطارات وأعوان البرلمان أصدرت بيانا أكدت فيه أنها تدعو إلى إجتماع اليوم الخميس لدراسة عدد من النقاط منها طلب إلتزام إدارة البرلمان بعدم إستعمال منظومة تأمين مداخل بناية المجلس لأغراض أخرى غير مرتبطة بالسلامة وإعداد دليل إجراءات في الغرض”.

أخبار

سوسة: إصابة فتاة سقطت من لعبة في مدينة ملاهي

نشرت

فى

سوسة: إصابة فتاة سقطت من لعبة في مدينة ملاهي

أكّد مصدر طبي لموزاييك أن الفتاة التي سقطت أمس من إحدى ألعاب مدينة ملاهي بمنطقة سوسة القنطاوي قد تعرضت إلى إصابة على مستوى الظهر، استوجبت خضوعها الي عملية جراحية.

كما خضعت الفتاة إلى عملية جراحية ثانية على مستوى القدم، وفق المصدر ذاته.  ويشار إلى أن فيديو تم تداوله أمس على صفحات التواصل الاجتماعي يظهر سقوط فتاة من لعبة بأحد ملاهي الألعاب بمنطقة سوسة القنطاوي .

متابعة

قسم الاخبار

أكمل القراءة

أخبار

فرنسا.. التحقيق مع سائق أذاع القرآن داخل حافلة عمومية لمدة 40 دقيقة

نشرت

فى

فرنسا.. التحقيق مع سائق أذاع القرآن داخل حافلة عمومية لمدة 40 دقيقة

أثار سائق حافلة، الجدل في فرنسا بعدما قام بتشغيل آيات من القرآن الكريم داخل حافلة عمومية كان يقودها عبر الخط الرابط بين مرسيليا وإيكس إن بروفانس.

وقالت صحيفة ”لوفيغارو” إن الحادثة تسببت في في جدل واسع داخل الأوساط الفرنسية، مشيرة إلى أن السائق قد أغضب ركاب الحافلة بتشغيل آيات من القرآن لنحو 40 دقيقة في مكبرات الصوت، ورفضه إيقاف التسجيل.
وقالت وسائل الإعلام إن تحقيقا فتح بعد وقت قصير من الإبلاغ عن الحادث، ردا على شكاوى مختلفة من الركاب، وأن السائق وهو من أصول جزائرية رفض تحقيق رغبتهم في إيقاف التسجيل، ودعوتهم له باحترام العلمانية.

ووفق لوفيغارو”، قال ركاب الحافلة إن السائق رد عليهم قائلا: “إنها حافلتي! أفعل ما أريد بداخلها، يمكنكم النزول إن لم تكونوا سعداء”.

وفي المقابل، أفاد بول سيلو مدير هيئة النقل بأن السائق قد أكّد أنه لم يبث الآيات القرآنية في مكبر الصوت، ولكن على هاتفه فقط.

وأشارت لوفيغارو إلى أن السائق لا يعد موظفا لدى خط النقل الرابط بين مدينتي مرسيليا وإيكس إن بروفانس، لكنه يعمل من خلال مقاول.

أكمل القراءة

أخبار

عرف بنزواته مع المشاهير : كيف تقبل رانيا التومي المشاركة في مسلسل خالد يوسف بعد رفض درة زروق وعائشة بن احمد ؟

نشرت

فى

عرف بنزواته مع المشاهير : كيف تقبل رانيا التومي المشاركة في مسلسل خالد يوسف بعد رفض درة زروق وعائشة بن احمد ؟

أعلن المخرج خالد يوسف، عن تفاصيل وأبطال مسلسله الجديد “سر السلطان”، المستوحى من قصة الأديب يوسف ادريس “سره الباتع”، ومن المقرر عرضه بالسباق الرمضاني المقبل.

 

وكتب خالد يوسف عبر صفحته علي الفيس بوك، أن المسلسل تدور احداثه في إطار دراما عصرية تاريخية، مابين زمنين وهم العصر الحالي وعصر الحملة الفرنسية علي مصر عام 1798.

 

وأضاف ان مسلسل ” سر السلطان” يشارك في بطولته أكثر من 60 فنان ومن بينهم أحمد فهمي، أحمد السعدني، حنان مطاوع، ريم مصطفى، حسين فهمي، عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، صلاح عبدالله، أحمد وفيق، هالة صدقي، نجلاء بدر، منة فضالي أحمد عبد العزيز، محمود قابيل، عايدة رياض، خالد سرحان، علاء حسني، ناهد رشدي، أيمن عزب، أيمن الشيوي، مفيد عاشور، مجدي فكري، محمد الصاوي، ميسرة، صبري عبد المنعم، عمر زهران، نضال نجم”.

بالإضافة إلي مشاركة عدد كبير من ضيوف الشرف كريم فهمي، أحمد صفوت، أشرف زكي، شريف دسوقي، الشاعر هشام الجخ، الشاعر جمال بخيت، الشاعر إبراهيم عبد الفتاح، الإعلامية بثينة كامل، المحامي طارق العوضي”.

 

وتأتي مشاركة رانيا التومي مع المخرج المصري عقب تقارير تحدثت عن اعتذار عدد من الفنانات عن العمل في المسلسل الجديد، وأشارت التقارير إلى اعتذار 4 فنانات من مصر وتونس عن التمثيل في المسلسل؛ وهن: الفنانتان المصريتان زينة ومي عمر، كذلك رفضت التونسيتان: درّة زروق وعائشة بن أحمد، المشاركة في بطولة العمل.

 

وحسب ما نشرته بعض المواقع المصرية، فقد حلّ بدلًا من الفنانات المعتذرات، المصريات: حنان مطاوع ونجلاء بدر ومنة فضالي

في الاثناء  لا تزال فضيحة المخرج المصري خالد يوسف، تشغل ملايين المصريين والعرب، بعد تسريب مقاطع إباحية له مع الممثلتين منى فاروق، وشيما الحاج عقبها تسريب لجملة من الفيديوهات مع شخصيات مختلفة. 5 نساء تم القاء القبض عليهن في قضية خالد يوسف، وآخرهن كانت مذيعة الـ MBC السابقة رنا هويدي، وألقي القبض عليها أثناء محاولتها الهروب من مصر بعد معرفتها بأن اسمها جاء في التحقيقات….

 

المصدر : موقع الجرأة

 

متابعة

 

 

أكمل القراءة

فيس بوك

إعلانات

أخبار عاجلة

إعلانات

مقالات حصرية